ثم قال وهذا هو الظاهر من القرآن بل كأنه نص على أن الذبيح هو إسماعيل لأنه ذكر قصة الذبيح ثم قال بعده وبشرناه بإسحق نبيا من الصالحين ومن جعله حالا فقد تكلف ومستنده أنه إسحق إنما هو إسرائيليات وكتابهم فيه تحريف.
يقول الكتاب المقدس أن الذبيح هو أبن إبراهيم الوحيد البكر ثم يزعم أنه إسحق رغم أن إسحق لم يكن للحظة واحدة هو الإبن الوحيد.