أما فيما يخص الحرم الجامعي والقاعات الدراسية، فهي لا تقل أبدًا عن النظام الأكاديمي.
التزمت كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال جيدًا بدعم رؤية 2030، عبر إنشاء جيش افتراضي من المحترفين المتعلمين السعوديين الذين سيخلقون ويطورون منظومة رائدة داخل مدينة الملك عبد الله الاقتصادية سوف تعمل على تنمية المملكة العربية السعودية وصولًا إلى مراكز القوة الاقتصادية، وسد الفجوة بين المهارة والوظيفة، فسوق العمل بات يتطلب التفكير خارج الصندوق، أي التفكير الريادي.