ينقسم الفيلم إلى جزئين، بداية حالمة قوية، أخذت أكثر من نصف الأحداث تقريبًا، ثم ينحدر مستوى الفيلم، ونجد عدم توافق بين تقديم قسمي الفيلم، كما لو أن المخرج بدأ فيلمه وفوجئ أن النهاية يجب أن تكون مختلفة فكتبها كيفما اتفق.
فكانا ممثلين رشيقين يرقصان، يجعلان من الأرض تحتهما أرضاً خصبة للأحلام.