وقد يتساءل المسلم أحياناً عمَّا إذا كان الله تعالى راضياً عنه أم لا، وقد يفكِّر فيما يؤدِّيه من طاعات وقربات هل قُبِلت عند الله تعالى، ويمكن إجمال بعض العلامات التي قد يستدل بها على رضا الله تعالى عن العبد، وقد يعرف بها أنه مقبول عنده تعالى، ومن هذه العلامات: - الإعانةُ على الطاعات، فمن علامات رضا الله تعالى عن العبد أن يوفِّقه إلى فعل الطَّاعات وأداء القربات وييسِّر له أسبابها.