فقال له رجل منهم : أرأيتإن نحن تابعناك فأظهرك الله على من خالفك ؛ أيكون لنا الأمر على من بعدك ؟! أبوطالب ، هذا الذي لم يترك النصح والنصرة لابن أخيه حتى آخر لحظةٍ من لحظات حياته ، ترك غيابه فراغاً في حياة النبي ص ترجمته لنا دموع النبي ، وأفصح عنه حزنه وأساه عليه.