الحمد لله مقدر المقدور، ومصرف الأيام والشهور، ومجري الأعوام والدهور، أحمده -تعالى- وأشكره، وأتوب إليه وأستغفره، إليه تصير الأمور، وهو العفو الغفور، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة تنفع صاحبها يوم يُبعثر ما في القبور، ويُحصَّل ما في الصدور.
هذا هو الحكم الشرعي وهذا هو الأدب الشرعي.