ثم مضت بي الشهادة الجامعية حيث معترك الوظيفة فولجت بوابتها، وجبت دهاليزها فآخيت فلانة وزاملت أخرى وصادقت تلك ولسان حالي ما زال يردد مع الشاعر البيتين إلى أن وجدت الزميلات والصديقات يكتسبن مني الترديد أو يكملن خلفي الأبيات ما أن ينطلق لساني «يخاطبني السفيه.