بعد ذلك، وعد عضو مجلس الشيوخ ليزى في البلدة، بأن كل البلدة ستقبلها وستحيا حياة أخلاقية.
وهنا تتجلى الأزمة العميقة، حيث يضيق الأفق حدّ الانسداد، وتتقزّم النظرة فلا تكاد ترى الفن والأدب والإبداع عمومًا خارج آليات التوجيه والإرشاد الساذجة، ونظريات التلقين المدرسية المحنطة.