ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكلّ اسمٍ هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علّمته أحد من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء حزننا وذهاب همنا.
لشهر رمضان مكانة خاصة عند المسلمين، حيث يقبل العبد إلى ربه بكل ما يملك من خشوع وتذلل، يناجيه في كل وقت، يطلب منه العفو والغفران والصفح عن الذنوب.