إنه في كثير من دول العالم لا تقل النسبة المخصصة للخدمات الصحية عن 10% وبخاصة في ظل ارتفاع أسعار البناء وأسعار الأجهزة، وأهمها المنافسة الكبيرة بين الدول النامية على الكوادر الصحية من أطباء وممرضين وغيرهم، ومن يدفع أكثر هو الذي يحصل على الكفاءة الأفضل.