كما أنه يزيد المحبة وينشأ علاقات بين أفراد المجتمع ويجعل المجتمع منفتح على بعده، ويساهم في ازالة الانطوائية السلبية التي قد تتواجد في العديد من أفراد مجتمعنا.
وقد أنكر بعض العلماء مثل هذه المجالس وعدها بدعة لأن النبي عليه السلام والسلف لم يكونوا يجلسونها ، والجواب : أن هذه المجالس وهذا الاجتماع ليس عبادة بحد ذاته وإنما هو عادة وحاجة ، ثم قد ورد في الحديث أن عائشة كانت إذا مات أحد من أهل بيتها اجتمعت النسوة عندها في بيتها.