وهكذا يمكن تصور وجود العديد من الاستخدامات البديلة المتنافسة لكل عنصر انتاجي.
أما الانتقال بمنحنى امكانية الانتاج الى وضع أعلى فيكون عن طريق تنمية الموارد بالقدر الذي يمكن المجتمع من انتاج أكبر في كلا النوعين سلعة 1 وسلعة 2 وهذا ما تهتم به نظرية النمو الاقتصادي.