٣ ـ ومنها مايترتّب على الفعل الخارجي المأمور به ، لكن بواسطة أمر غير اختياري ، بل تكونالنسبة بينهما نسبة المعدّ إلى المعدّ له ، كحصول الثمرة من الزرع ، المتوقّف علىأُمورٍ خارجة عن قدرة الزارع وإرادته.
أمّا إذا كان الأمر به لا بلحاظ ما ذكر بل بالنظر إلى شرطيّته للصّلاةوأنّه «لا صلاة إلاّ بطهور» ٣ كان واجباً غيريّاً.