وعلى خلاف هذا الوجه الاجتماعي للرجل الصالح ، والمربي الفاضل لأبنائه ، كان يكمن وجهًا آخر أكثر عدوانية وإجرامًا ، فقد قام جوزيف باغتصاب إحدى الممرضات ، في منزلها عقب أن احتجزها بداخله تحت تهديد السلاح ، وفي غياب زوجها عن المنزل ، أدين بعدها بالاغتصاب وحكم عليه بالسجن لثمانية عشر شهرًا.