وذلك بكفاءة عاليه وسهوله في عمليات التحوير الوراثي للجينات بالإضافة لذلك تكاثر الكائنات وأن يكون ذلك بطرق تقنيه حديثه كما أنه نشأ تباين شديد في تعريف هذا العلم بين المدارس العلمية وأصبح له عدد من التعاريف: فالتعريف البريطاني: "التطبيقات الحيوية والأنظمة ومراحل الإنتاج التصنيعية" والتعريف الياباني "تقنية تستخدم الظواهر الحيوية لنسخ وإنتاج منتجات حيوية مفيدة" والتعريف الأمريكي: "استخدام منظم للأحياء مثل الأحياء الدقيقة أو المكونات الحيوية لأغراض مفيدة" أما التعريف الأوربي: والذي فصل في مدخلات العلم وأدواته فهو "الاستخدام المتداخل لعلوم الكيمياء الحيوية والأحياء الدقيقة والهندسة للوصول إلى تطبيقات صناعية من الأحياء الدقيقة وزراعة الأنسجة أو أجزاء منها".
الاكتساب والتطبيق للمعرفة والفهم والمهارات.