ووفقًا لرواية أخرى فإن مشكلة وقعت بين الفتاة روان وزوجها القاتل اثناء عودتهم الى الباحة فأوقف السيارة وقام برميها بحجر كبير وماتت الفتاة.
قصة الطفلة لمى التي قتلها والدها الطفلة لمى التي حُرمت من حنان والديها، فبعد ان انفصلت أمها وتركتها بحضانة والدها، انقلبت حياة لمى رأساً على عقب، فالرجل الذي كان من المفترض أن يحميها من الذئاب حولها، بات هو المقتض والمفترس عليها، فيحان الغامدي، الذي مارس مع ابنته الفاحشة الطفلة الصغيرة التي لا تعي بما يقوم به والدها، فقد قام بحرقها وحرق العديد من الأماكن الحساسة بها، وخلع أظافرها، عدا عن الكسور التي تعرضت لها جمجمة لمى من قبل والدها فيحان الغامدي، الذي بلغت عنه أم الطفلة لمى وتم حبسه وكان من المفترض أن يقضي مدة ثمانية أعوام في الحبس، ولكنه خرج بكفالة مالية وصلت نحو مليون ريال سعودي، ليُثار فيض من التساؤلات حوله وحول قصة فيحان الغامدي، ويُصبح المجتمع السعودي كارهاً له، ويُطالب دوماً بعدم خروجه على الشاشات والمواقع مقدماً المواعظ للناس بخصوص بعض القضايا الأسرية.