واجه سعد الدولة في بداية حياته السياسيَّة مشاكل خطيرة كان أوَّلها خُروج ابن عمِّه حمدان بن ناصر الدولة على حُكمه، وكان يتولَّى نصيبين من أعمال الجزيرة الفُراتيَّة، فاستغلَّ وفاة عمِّه وأضاف إلى أملاكه ، من أعمال ديار مضر التابعة لِلإمارة الحمدانيَّة في حلب.