أما إذا وصِفَ المخلوق بأنه خالق، يكون خلق على مثال سبق، يكون قد أخذ من مواد الخلق وخلق، ويقال في معنى هذا اختراع، فالمخترع الإنسان، اخترع على مثال سبق، أو أخذ من مواد الخلق التي خلقها الله تعالى وخلق وصنع.
في سورة المؤمنون لو أردنا أن نعرف الموضوع الذي أراد أن يطرقه المؤلف رحمه الله.