ولقد كنت صدوقا في قولك كما كنت صدوقا في كتابتك هو الـجـواد جــواد في أرومـتـه —— هـو الـصدوق صـدوقا حـيـنـما كــتـبا نعم فمن للتاريخ بعد يا أبا الحسن يكتبه، ويعطيه جل وقته يبحث نفائسه ولآلئه ودرره ثم يقدمها للقارئ وللباحث وللعالم وللأديب ولكل عاشق للأدب والتاريخ على طبق من ذهب.
كانت الأحساء بمدنها وبقراها ست دوائر سيمثلها ستة مرشحين، وكان للناخب الحق بالتصويت في جميع الدوائر بخلاف الدورات الحالية فإن التصويت فقط في محيط الدائرة التي يقطن فيها الناخب.