ويبدو ان عناصر "فتح الاسلام" وبعض سكان المخيم هم من قاموا بأعمال النهب في بداية الامر، لكن الذين تابعوا هذه الاعمال لا بد من أن يكونوا ممن يعتبرون المخيم فضاء للاستثناء وخارج نطاق القانون، يمكن أن يُنهب وأن تُخرَّب الممتلكات فيه عمداً.
، وتؤوي ما يزيد على 20,000 لاجىء أي 1100 شخص في الهكتار — وهي إحدى اعلى الكثافات الحضرية في العالم.