ذهبت الطقاقة نورة مع فرقتها لإحياء الحفل وبعد أن قمن بالتسليم على أصحاب الزفاف شعرن بعض عضاء الفرقة كأن شوك قد دخل بوجههن.
وفي يوم الزفاف توجهت الطقاقة وفرقتها الى مكان الحفل وشاهدوا الكثير من النساء والأطفال في الساحة الخارجية للمنزل، وبدأت هي وفرقتها التحضير للحفل ووضع الدفوف والسماعات في المكان المناسب قبل أن تتوجه أم العريس وشقيقاته لتلقي التحية على الطقاقة نورا وفرقتها.