اسامه بن منقذ - البديع في نقد الشعر

منقذ اسامه بن قصيدة أجيرة

منقذ اسامه بن أيها الظالم

منقذ اسامه بن كتاب الاعتبار

منقذ اسامه بن قصيدة توالى

منقذ اسامه بن البديع في

أسامة بن منقذ

منقذ اسامه بن بوابة الشعراء

منقذ اسامه بن قصيدة أجيرة

منقذ اسامه بن كتاب الاعتبار

كتاب الاعتبار by أسامة بن منقذ

منقذ اسامه بن قصيدة توالى

منقذ اسامه بن قصائد أسامة

كتاب الاعتبار by أسامة بن منقذ

وفي أثناء وجود أسامة في ، قام بمحاربة الصليبيين واستطاع أن يهزمهم، فمدحه أسامة بقصيدة طويلة منها قولُه: كل يوم فتحٌ مبينٌ ونصرُ واعتلاءٌ على الأعادي وقهرُ قد أتاك الزمان بالعذر والإعـ ـتاب مما جناه إذ هو غرُّ صدق النعت فيك أنت معين الـ ـدين إنَّ النعوت فأل وزجرُ أنت سيف الإسلام حقا فلا فـ ـل غراريك أيها السيف دهرُ بك زاد الإسلام يا سيفَه المِخْـ ـذَمُ عزاً وذل شرك وكفرُ ثق بإدراك ما تؤمل إن الله يجزي العباد عما أسروا لم تزل تضمر الجهاد مسرا ثم أعلنت حين أمكن جهرُ كل ذُخر الملوك يفنى وذُخْرا كَ هما الباقيان أجرٌ وشكرُ ولكن مقام أسامة في بلاط في دمشق لم يدم، والذي يبدو من القصيدة التي أرسلها أسامة إلى بعد خروجه من دمشق أن هناك مَن قام بالوشاية والدس عليه لدى معين الدين أنر، مما جعل هذا الحاكم يتغير على أسامة، قال أسامة في قصيدته: وُلُّوا فلما رجَونا عدلَهم ظَلموا فليتَهم حكموا فينا بما عَلموا ما مر يوماً بفكري ما يريبهم ولا سعت بي إلى ما ساءهم قدمُ ولا أضعتُ لهم عهداً ولا اطلعت على ودائعهم في صدري التهم تبدلوا بي ولا أبغي بهم بدلاً حسبي بهم أنصفوا في الحكم أو ظلموا يا راكباً تقطع البيداءَ همتُه والعيسُ تعجز عما تدرك الهمم بلغ أميري معين الدين مألكة من نازح الدار لكن وُدُّه أمَمُ هل في القضية يا من فضلُ دولته وعدل سيرته بين الورى عَلم تضيع واجب حقي بعد ما شهدت به النصيحةُ والإخلاصُ والخِدَمُ هبنا جَنَينا ذنوباً لا يكفرها عذرٌ فماذا جنى الأطفال والحرم ويبدو من هذه القصيدة أن أسامة كان متعلقاً وحاكمها، غير أن ابن الصوفي وزير معين الدين، كان على رأس مدبري المكائد لأسامة، إذ خشي منه على مركزه.




2022 tv.twcc.com