أما شم الروائح الطيبة فدائر بين الكراهة والتحريم، ومن ثم يستحب أن يمتنع الحج عن استعمالها قصدا أما ما يحدث من الجلوس أو المرور في مكان طيب الرائحة فلا كراهة فيه ولا تحريم.
عندما يذهب المسلم الى أداء فريضة العمرة أو الحج، يعقد في ذاته نية صافية وكاملة بغسل نفسه من الذنوب والخطايا، وأن يبدأ حياة جديدة ظاهرة في عبادة الله سبحانه وتعالى وتجنب الأخطاء التي توقع صاحبها في نار الخطيئة والمعصية، وسنبين لكم في مقالنا هذا لسؤال نية الدخول الى النسك هو.