ليس هذا فحسب بل المحلل النفسي لسير اصحاب الاعمال المشهورة يجدهم انهم انجزوا تلك الاعمال بعد فقدان الحب أو خيبة الأمل، فعبروا عن خذلانهم والمهم الداخلي بالإبداع فأنتهى بهم الخيال في الأعمال بتنفيذ ما عجز عنه المبتكرين الآخرين، وقول النفسيون ايضاً أن المشاهد العنيفة التي يشاهدها الانسان على التلفاز تقلل من الجرائم الحقيقة لأن ميول العنف يتم اخراجها أول بأول وبهذا يعد التسامي نجاحاً حقيقاً للانسان المجيد لاستخدامه.
هذه هي الطريقة التي تعمل بها الحماية النفسية ، وتعديل طاقة الرغبة الجنسية إلى هدف مقبول اجتماعيا.