ما زالت هي مقتنعة أنها لم تقتل أسرتها وأن تشاكي هو من فعل ذلك، لكنها لا تصرح بذلك لأن لا أحد سيصدقها، تتعرف على عدد من المرضى، وتبدأ أول الجلسات العلاج الجماعي، إحدى زملاءها هو رجل يتخيل أشخاص آخرون وجميعهم مشاهير، وأخرى شديدة التحكم والحزم، وسيدة عجوز تعتقد أنها ميتة وأنها شبح لا يراها أحد، أما آخر الزملاء فهي سيدة قتلت رضيعها لأنه كان يبكي باستمرار وتحيا بعقدة الذنب، ولا تصدق فعلتها وتعتقد أن طفلها ما زال حي.