المهم ان عثمان كالعادة لم يطلع على نية اخيه و سيظن انه خائن، و لهذا ستحدث بينهم تلك المواجهة و سيرفعون على بعضهم السيوف.
وهناك أكثر من مثال على ما ذكرناه كعلي شار في الموسم الأول من مسلسل قيامة عثمان أو سعد الدين كوبيك في مسلسل قيامة ارطغرل أو كالأمير بهاء الدين وغيرهم الكثير والكثير، ولكن الغريب أن هذا الموسم لم يأتي بذكر الدولة السلجوقة تماما وهذا وما يرجع لعدة عوامل وأهمها هم المغول، فهم الآن من يتحكمون في الدولة السلجوقية تماما ويسيطرون عليها من كل جانب ويسيرون أمورها وربما لهذا لا يظهرون في الأحداث ونرى المغول فقط.