ونتيجة لغياب الوعي الصحيح، وضعف الانتماء العقدي، انجرّ بعض المسلمين في هذه الأزمنة المتأخرة إلى بعيد الميلاد، وعيد رأس السنة، وباتوا يتمظهرون بمظاهر النصارى، وشعاراتهم، مثل: 1- تبادل التهاني، وبطاقات المعايدة، بريدياً، وعبر الانترنت.
وَذلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ رواه مسلم 140.