وتعزى مصادر أخرى للعملات الأجنبية القوية، مثل الصادرات والسياحة والاستثمار، إلى عدم الاستقرار، إلا أن مصادر أخرى للعملات الأجنبية القوية، مثل التحويلات المالية المصرية إلى الخارج، وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، واستقرت إيرادات قناة السويس وساهمت في الاحتياطيات ضمن بضعة أشهر.