أحد الأيام المعلومات التي أثنى الله عليها، وهي العشر من ذي الحجة.
فقد ثبت أن قضاء رمضان يجوز تأخيره إلى شعبان الذي يليه، أصبح القضاء من الواجب الموسع، بشرط ألا يتَعَمَّد التأخير لبَعْدِ ذلك؛ ففي الصحيحين عن رضي الله عنها، قالت: "كان يكون علي الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضي إلا في شعبان"، قال يحيى: الشغل من أو بالنبي صلى الله عليه وسلم.