ع»، ادعى أنه اللواء فاروق القاضي، بينما تمثل الطرف الثاني في سيدة، وهي المتهمة ميرفت محمد على مستشارة الرئاسة المزيفة، كالنار في الهشيم على المنابر الإعلامية التابعة للتنظيم الإرهابي، هادفة إلى إثارة البلبلة وتشويه صورة مؤسسات الدولة أمام الرأي العام.