خلال فترة نهاية الستينات وبداية السبعينات الميلادية بدأت تنتشر دور العرض بين السكان المحليين، وكانت صالات العرض المتاحة موجودة في الأندية الرياضية المحلية على وجه التحديد، وفي بعض الأحواش والبيوتات الشهيرة خاصة في وأحياناً في بعض السفارات الأجنبية إلا أنه كان عرضا عشوائيا يفتقد التنظيم والتهيئة اللازمة للمشاهدة والتسويق المناسب، والاختيار الجاد.