الجواب: هذه مسألة خلاف بين العلماء، منهم من قال: إنه عورة، ويجب ستره عن الناس وهذا هو الصواب، والصواب والحق أنه عورة، وهو عنوان المرأة، وأبرز ما يدل على محاسنها أو على قبحها، ويدل على هذا قوله سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ.