.
حديث الرسول عن عمود النار، بعث الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، إلى الناس كافة، مبشراً، ونذيراً، وهادياً إلى الله، وسراجاً منيراً، وأيده بالعديد من المعجزات الدالة على صدقه، وعلى صدق ما جاء به من عند الله سبحانه وتعالى، وكانت بداية دعوته للناس سراً، ولم يؤمن به إلا عدد قليل، وذلك خشية من قومه، الذين كانوا عباد الأصنام،وبعد ذلك صدقه الناس أجمع، وآمنوا به، وآمنوا ما جاء به من القرآن والتي تعد المعجزة الخالدة إلى يوم القيامة، وأخذوا يعملون ما كان يعمل به نبي الله من قول، أو فعل، أو صفة خَلقية، أو خُلقية، وذلك لأن الرسول ما ينطق عن الهوى، كله أمر الله عزوجل، ويرغب العديد معرفة حديث الرسول عن عمود النار، والتالي معلومات حول ذلك.