لم نتعلم الكره يوما قط ولن نرهق أرواحنا بهذا الشعور فإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فما عاد سوى غريب لايمثل شيئا على الإطلاق فكيف له أن يعتذر! وأبدى رواد مواقع التواصل فخرهم بالقوات الجوية الملكية، وما تقوم لحماية عرين الوطن ضد المخاطر التي يشكلها إرهابيو الحوثي المدعومين.
لقد تأذيت نفسياً وفكرياً وعاطفياً ولم يعد بإمكاني التحمل من جديد.