ت + ت - الحجم الطبيعي يكره الإسلام الغش، ويبرأ من الغاش في كل معاملة مادية أو معنوية، والغاش الذي يتبرأ الإسلام منه هو كل من ألبس الباطل ثوب الحق، وحسن غير الحسن، وزين غير المصلحة، وفي الحديث الشريف «من غشنا فليس منا، والمكر والخداع في النار» رواه الطبراني في الكبير والصغير.
س: قوله في الحديث: فإن استمتعتَ بها استمتعتَ بها على عوجٍ؟ ج: وبها عِوَجٌ يعني.