أما في القرن العشرين استمرت لندن بالتطور والازدهار وشهدت أحداثاً تاريخية لا تقل أهمية عن العصور السابقة، كضلوعها في الحرب العالمية الأولى ثم الحرب العالمية الثانية، وحركات الاستعمار.
وكان هناك هجرة أيرلندية كبيرة، كان من نتيجتها أن أصبح حوالي 25% من الشعب الإنجليزي يمتلك أصول.