.
في عام 1908 حين انفجر شهاب فوق سطح سيبيريا مسبباً أضراراً للمباني المرتفعة كما أرسلت رياحاً حارة وأصواتاً عالية هزت الأرض إلى درجة كانت كافية لتحطم النوافذ المجاورة بينما تتسبب النيازك بأضرار واضحة على قشرة الكرة الأرضية تبعاً لحجمها ونوعها، فحين تصطدم في الأرض تشكل فوهة قد تصل إلى 20 ضعفاً من حجمها الأصلي.