قال صاحب الكشاف: فإن قلت: فأى فائدة في الجميع بين «المنادى» ويُنادِي؟ قلت: ذكر النداء مطلقا، ثم مقيدا بالإيمان، تفخيما لشأن المنادى لأنه لا منادى أعظم من مناد ينادى للإيمان.
پس، اى پروردگار ما، گناهان ما را بيامرز و بديهاى ما را از ما بزداى و ما را با نيكان بميران.