يستطيع القارئ ان ينقد النص او يستكملة ما لم يكن قادرا على تفسيره وتحليله - هل الكراك هو الحل؟

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن من موت

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن أوهام النخبة

الحكايات على ألسنة الطير والحيوان { نظرة مقارنة } بقلم:يسري عبد الغني عبد الله

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن الترجمة هل

يستطيع جهاز الحاسب فهم لغة البشر

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن مشكلة البحث

تسهل أعراف الكتابة القارئ على التركيز والفهم

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن مشكلة البحث

المؤلف و التأليف و دور النشر و الطباعة و التوزيع

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن ملامح تخاطبية

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن مشكلة البحث

ماذا لو لم يكن هناك علاج لمرض السكري ؟

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن سراديب شعرية:

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن القارئ الماهر

ملامح تخاطبية عند الأصوليين

قادرا وتحليله النص يستطيع لم تفسيره القارئ على ما ان يستكملة او ينقد يكن يستطيع القارئ

ماذا لو لم يكن هناك علاج لمرض السكري ؟

الباب الحادي عشر الفصل التاسع المنهج اللغوي في دراسة الأدب تُعَدُّ اللغة المادة الأساسية للأدب وهي الثوب الذي تتزيا به الأفكار والعواطف والمشاعر وأكثر ما يعانيه الأدباء في صناعة نصوصهم القدرة على إخضاع الفكرة أو الإحساس والمشاعر والعواطف للألفاظ إذ يستقر الإبداع الأدبي في العبارة ويسكن في غاباتها ولو أننا فصلنا الفكر والمشاعر عن العبارات لانتهينا إلى موت العمل الأدبي ، فاللغة في أحد جوانبها وسيلة للتعبير عن جانبي الإبداع الفني ، فاللفظ والمعنى هما شفرتا المقص في الأدب كلاهما يقطع عندما تتحدث بل هما جناحا الطائر حين يريد أن يتنقل أو يتحرك من مكان إلى آخر أو يحلق في سماء الحياة والإلمام باللغة إحساساً ومعرفة عقلية ونفسية وحياتية وكونية هو سر الإبداع وهبة الأسلوب ذلك أن للألفاظ كغيرها من المخلوقات أرواحاً يجب أن نتعرف على سرها ومعرفة علوم اللغة أساسي لصناعة النص الأدبي ولكنه ليس الفاصل في الحكم على النص ومن المفترض فينا أن نتجاوزها إلى المعرفة العاطفية والنفسية والإنسانية وتظهر هذه المقدرة في اللغة من خلال مقدرة الكاتب على الإحساس بهذه اللغة في استعمالاتها المختلفة كما أن النقد اللغوي يتطلب من الناقد معرفة تطور دلالات الألفاظ الحسية والمعنوية والعاطفية فدلالات الألفاظ المادية قد تكون ثابتة ولكن دلالاتها المعنوية والعاطفية متحولة من عصر إلى عصر والكتاب يجددون من وسائل أدائهم برجوعهم إلى المعاني الاشتقاقية للألفاظ ومن خصائص الناقد تمييزه بين المعاني الاشتقاقية والاصطلاحية من خلال قدرته على التنقل في هامش الحرية التي تتيحها له القدرة الإبداعية فالقواعد في الأدب أسس تُتَّبع ولكنها ليست حرفية فقد يخرج الأديب على قواعد النحو أو البلاغة أو الأساليب المعروفة ولكن هذا الخروج إما أن يكون دون تكلف أو أن يكون مبرمجاً ولا يكون الخروج على المألوف في الأدب دائما إبداعاً والناقد الذي يريد أن يخدم نقده يحارب أسلوب الذاكرة في استخدام المصطلحات المحفوظة التي طال استعمالها حتى أصبحت ممجوجة وغدا صاحبها مصاباً بالكسل النقدي ولا تقاس ثروة اللغة بكثرة مفرداتها بقدر ما تقاس بثروتها الفكرية و العاطفية مع أنه لا يصح للناقد أو الكاتب أن يعتبر المادتين مبدأين مختلفين و ما يميز الكتابة الجيدة عن غيرها ما يمر فيها الفكر بالإحساس والإحساس بالفكر من خلال ما يقوم به الكاتب الفذ حيث يفكر بقلبه و يحس بعقله و الخطر المحدق بالكتابة هو جفاف الفكر وتناثر مزق العاطفة لأن التلوين العاطفي للفكرة لا يحتاج إلى تعبير خاص بل يأتي من طريق بناء الجملة تقريراً أو تعجباً أو استفهاماً ومن خلال استخدام أدوات الربط وبث الفكرة في الإحساس أمر مستطاع باستخدام منهج المنطق مع الانتباه إلى أن للشعور منطقه و للعقل منطقه و وقلما يطمئن الكاتب إلى استنفاذ إحساسه أو أفكاره فالكتابة صفة وموهبة لأن في كل شاعر أو ناثر ناقد كامن فقد سوّد المتنبي الكثير من القصائد حتى عثر على شخصيته الشعرية فمقياس الجودة في صناعة النص الأدبي أن تكون صنعته محكمة إلى حد الخفاء بحيث تبدو طبيعية متمثلة في أسلوب السهل الممتنع وبين موسيقى الألفاظ وموسيقى النفس فارق ولكن الكاتب الفذ من يستطيع مطابقة الفكرة لموسيقى النفس والألفاظ فمن مقتضيات المنهج اللغوي للنقد التفريق بين إيقاع النثر ووزن الشعر في مجال استعمال الألفاظ والمفردات في الأعمال الأدبية فالزمن الذي تستغرقه الجملة في نطقها هو ما يصطلح عليه بالكم وتردد ظاهر صوتية على مسافات زمنية متساوية ومتقابلة هو الإيقاع ففي النثر تتطابق الوحدات الإيقاعية مع الوحدات اللغوية وفي الشعر تتساوى هذه الوحدات الإيقاعية و يميز النقاد بين نوعين من الأساليب النثرية الأسلوب المتموج المتميز بطول الجملة والأسلوب المهشم المتميز بقصر الجملة والقرآن الكريم يحتوي على هذين النوعين فالسور المكية أسلوبها مهشم و السور المدينة أسلوبها مموج و التمييز بين الأساليب يعتمد على الموسيقى وأسلوب الخطابة غير أسلوب التقرير والانسجامات الصوتية في موسيقى الألفاظ أشبعها العرب دراسة من خلال علم التجويد والقراءات القرآنية مخارج الحروف طرق النطق بها إضافة إلى ارتباط المعاني المنبثقة من وقع الأصوات ووجوه استعمال الأفعال والأسماء المرتبطة بها.




2022 tv.twcc.com