في إحدى ليالي صيف 1965، تُوفي الملك فاروق عن عُمر ناهز الـ 45 عامًا، ويُقال إن الوفاة حدثت.
تمثل الفعاليات الأربعة نماذج مختلفة وفلسفات ربما تكون متناقضة في الإدارة والتنشيط الثقافي، ولكنها أيضاً تعبر عن تيارات اجتماعية جديدة لم تعد ترى في مهرجانات وزارات الثقافة نموذجاً ذا جدوى.