غرائب مما ذكرته التفاسير حول هذه القصة وقد خاض بعض أهل التفسير في هذه القصة في تحديد البعض الذي أُمر بنو إسرائيل بضرب الميت به، وذكروا في ذلك أقوالاً لا دليل يسعف بالقول بها، ومن ثم ذكر الطبري في هذا الصدد أن الصواب أن يقال: "أمرهم الله جل ثناؤه أن يضربوا القتيل ببعض البقرة؛ ليحيا المضروب.