يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟
يتعرض الداعي إلى توحيد الله للأذى أثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟
يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته إجابة السؤال
يتعرض الداعي الى توحيد الله للأذى اثناء دعوته فما الواجب عليه تجاه الساخرين والمكذبين لدعوته ؟
يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته
كل شئ سهل ولكن يحتاج منكم إلى القليل من الفهم والمذاكرة والاجتهاد في طلب العلم ونحن هنا بصدد توفير جهودكم لما يصب بالنفع والفائدة لتحصيلكم التعليمي واستغلال الوقت والجهد في الوصول إلى الاجابات المطلوبة والصحيحة.
فهو واحد جل وعلا وإن لم يوحده الناس، وإنما سمي إفراد الله بالعبادة توحيدا؛ لأن العبد باعتقاده ذلك قد وحد الله عز وجل، واعتقده واحدا فعامله على ضوء ذلك بإخلاص العبادة له سبحانه ودعوته وحده، والإيمان بأنه مدبر الأمور وخالق الخلق، وأنه صاحب الأسماء الحسنى، والصفات الكاملة، وأنه يستحق العبادة دون كل ما سواه.