راي الشيخ عبد الكريم كومة كبار من الارز المتبقى من الولائم التي يقدمها لضيوفه، فاصابتة النشوة، واحس بشيء من الفخر، فسال اصحابة من اكرم مني فقالوا: لا احد، الا ان يصبح الشيخ خلف بن دعيجاء! واذا هو من عرض هالناس يتركونه.
!! او طلب فديه , كلن وشيمته! وسعدي تسمع عن غزوات خلف و بطولاتة , فاحبتة من صيته والاذن تعشق قبل العين احيانا … وتمكنت من شوفة و عرفتة و اعجبتها هيئتة و شكلة زيادة على فروسيتة رغم انه كان اسمر من كثرة حروبة و تعرضة لشمس الصحراء , لكنة ما شافها و لايدرى عن غلاها له.