ولقد سبقني البحار والكابتن والمؤرخ والمصور العالمي «ألن فاليرز-Alan Villiers» بالكتابة عن علي النجدي، وذلك في كتابه «أبناء السندباد-Son of Sindbad» الصادر سنة 1940، لكن الفرق بين الكتابين هو أن ألن يؤرخ لرحلة بحرية قام بها مع النوخذة علي النجدي، بينما تتناول رواية «النجدي» آخر 12 ساعة في حياة الرجل.
وكم يسعدني أن يُشار للجائزة بأنها غدت تمثل واحدة من أهم الجوائز العربية للقصة القصيرة.